فلسفة مؤسسة فضاء كوس بمدينة سيدي سليمان
الشاملة بريس بالمغرب وأوروبا- إعداد البخاري إدريس
طريقة إشتغال مؤسسة فضاء كوس بمدينة سيدي سليمان:
تشتغل مؤسسة فضاء كوس بمدينة سيدي سليمان في إطار التوجيهات التربوية للوزارة،وتحترم كل القرارات الصادرة عنها،
وتسعى إلى تنفيذها وفق ما هو منتظر منا و تتميز في ذلك باتباع الطرق الحديثة في التعليم و التعلم و تكييف الطرق البيداغوجية التربوية مع حاجيات و إيقاعات التعلم لدى أبنائها و بناتها،وتعمل في نفس الوقت على تدعيم المتعلمات والمتعلمين بمحتويات تعليمية مناسبة وفق نسق موضوعي و جدولة زمينة محددة.
فضاء كوس يحترم في عمله على خبرة أطره و ثقافتهم التجديدية لتقديم تعلمات تنضبط الى مراعاة مدخل القيم في تجلياته من الهوية و الثقافة و التقاليد و الثوابت الوطنية خاصة في مجال تدريس اللغات والمواد العلمية في قالب تكاملي منسجم و مندمج . نعتمد في ثقافتنا التشاركية على التشاور مع السادة المفتشين التربويين والمديرية الإقليمية والمختصين التربويبن.
فلسفة مؤسسة فضاء كوس بمدينة سيدي سليمان:
تؤمن مؤسسة فضاء كوس بأنها إمتداد فعلي لمحيطه خاصة الأسرة و هذا الإيمان تسعى الى تجسيده من خلال فتحنا لقنوات تواصل مع الأسرة لمشاركتهم سيرورة تطور مستوى أبنائها و بناتها
و هذا من خلال :
– اتصالات مباشرة في فضاء مؤسسة :
– عقد لقاءات توانصلية مع أولياء أمور التلاميذ والطاقم التربوي للوقوف على مستوى التلاميذ،وضبط نقط الضعف من أجل التعاون على تقييمها و معالجتها .
– التواصل المستمر مع الأسر والطاقم التربوي للوقوف على سير الدراسة ،و مستوى إنجاز الدروس ،ومدى توافق المراقبة المستمرة مع الأطر المرجعية و مدى تفاعل او عدم التفاعل مع التعلمات (تدعيم و تحفيز النجاح و معالجة و تقويم التعثرات ).
+ اتصالات متواصلة عبر الوسائل الاليكترونية:
– صفحة للتواصل والإخبار و الإعلام على الفايسبوك.
– خلق مجموعات تواصل في الواتساب خاصة بكل قسم قصد امداد أولياء أمور بناتنا و ابنائنا بالمستجدات المتعلقة بمستواهم بعد كل عملية تقييمية بشكل مستمر.
– الاتصالات الهاتفية المباشرة مع الأمهات والآباء للتشاور في أي مستجد يخص أبناءها و بناتها .
وهكذا تكون مؤسسة فضاء كوس انها تعطي النموذج الامثل في طرق التدريس والتعليم الحديث انطلاقا من توجيهات الوزارة المعنية الرقي بمستوى تلاميد المؤسسات التعليمية والتربوية بالمغرب وإعطاء الصورة الجميلة لما يجب أن يكون عليه التعليم داخل وطننا الحبيب