البوليساريو تعيش المأساة بعد تأمين الگرگرات و الاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء 

الشاملة بريس- إعداد:  ابو نعمة نسيب – كريتيبا – البرازيل

البوليساريو انتهت صلاحيتها ، إفتتاح القنصليات العربية ، الافريقية والامريكية كشفت ان أوراق عمر هذا الكيان الهجين اصبح مسالة وقت لا غير

 

البوليساريو مات بالتدريج ، أما هؤلاء الذين يدعون أنهم يمثلون ساكنة الجنوب المغربي فيتكونون في الغالب من أشباه مرتزقة .

من الجزائر مثلا :

لامين البوهالي وزير الدفاع السابق وخديجة حمدي زوجةالراحل المراكشي وغيرهم كثير ومن موريتانيين 

مثلا :

خداد وبشارة وغيرهم كثير .

أما المحتجزين فهم ثلاث أصناف 

1 – يقوم بحقه الدستوري حين يشارك في كل الإنتخابات الجزائرية 

2 – الصنف الاخر يقوم أيضا بحقه الدستوري حين تدخله السلطات الموريتانية ضمن أجندتها أثناء الإحصاء العام وبالتالي فهم أيضا يقومون بواجبهم الدستوري في الإستحقاقات الدستورية الموريتانية .

البوليساريو مات سنة 1976 حين قامت المخابرات الجزائرية باغتيال الولي مصطفى السيد وتنصيب البيدق الراحل عبدالعزيز المراكشي وتزويجه بالجزائرية الفقراوية خديجة حمدي. 

البوليساريو مات أثناء إنتقاضة 1988 بمخيمات القهر و العار بعد أن إنشق عنه كل المؤسسين الأوائل وعادوا إلى وطنهم الام تلبية للنداء الملكي ان الوطن غفور رحيم .

البوليساريو مات موتا كلينكيا حين بدأ العالم يعي جيدا الدور القذر الدي تلعبه بعض عناصره من إرهاب ضمن جماعات الساحل ك : عدنان أبوالوليد الصحراوي الناطق باسم التوحيد والجهاد ومن بيع وشراء في المخدرات حيث كانت السبب الرئيسي في اختطاف 

الأروبيين من داخل مخيمات القهر وهذا تأكد حين دعت اسبانيا و دول أخرى مواطنيها بعدم السفر الى مخيمات الذل نظرا لعدم الأمن في المنطقة .

البوليساريو مات عندما افتضح امر قيادتهم في بيع المساعدات الموجهة لساكنة تندوف المغلوبة على امرها من طرف الاتحاد الاوروبي .

البوليساريو ماتت و إكرام الميت دفنه 

شاهد أيضاً

اتحاد الوطن العربي الدولي يكرم جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية

اتحاد الوطن العربي الدولي يكرم جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشاملة بريس بالمغرب …

تعيين محمد الدخيسي لمنصب نائب رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية عن قارة إفريقيا

تعيين محمد الدخيسي لمنصب نائب رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية عن قارة إفريقيا  الشاملة بريس …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *